كيف حل المشاكل الزوجيه

كيف حل المشاكل الزوجيه

خطر انواع السحر السفلي واشدها فتكا بالنفس البشرية والذي يستخدمه السحرة المجرمين المتمرسين

ذوي الخبرة الطويلة في عالم السحر وفنونه وخصوصا اولئك الذين يعبدون الكواكب ويمجدونها ويعظمونها وهو يعتمد في تكوينه

واجزائه الرئيسية على اجزاء او اعضاء اواثار متبقية من كائنات ميتة وخصوصا الانسان كشعره او مخه او عظامه **** الخ

والتي يمكنهم الحصول عليها بعد نبشهم لقبور الموتى واستخراج جثثهم او عن طريق الوسطاء القائمين على دفن الموتى

او حراس المقابر او عن طريق اخر كالمستشفيات مثلا ولقاء مبالغ مالية باهضة وبعد حصولهم على المادة المطلوبة يقوم السحرة

وبطقوسهم السحرية وعزائمهم الكفرية وباجواء هيأت لهذا الغرض وباوقات محددة بتسخير قرين الميت ليكون في خدمتهم وتوكيله وتسليطه

على الشخص المراد ومن اجل تحقيق هدف وغاية ما وعن طريق السكوة او الاعمال المدفونة او غيرها من طرق السحر

التي لاتعد ولاتحصى واكثر ماتستخدم هذه الاعمال للانتقام والتحطيم والهلاك ومن الممكن الوصول الى حقيقة

وسر تلك الاعمال من خلال رائحة الموت التي تنبعث منه او بالقرب من الشخص المصاب في بعض الحالات اضافة الى التغيرات لأن

في تصرف وتفكير واحساس الشخص المصاب اذ انه يحس او من حوله يلاحظ هذه الاعراض بحالة اشبه ماتكون بموت

احساسه وارادته وادراكه وتفكيره اتجاه امر من الامور الخاصة به كالزواج او العمل مثلا بل ان تاثيره قد ينعكس على ملامح

وقسمات وجه المصاب وجسمه بحيث تكون مشابهة لقسمات وجه الميت وملامحه وبما ان مصدره قد جاء من شي

قد انتهى ومات فتاثيره يودي الى حالة مطابقة لما تعنيه تلك الكلمة ( الموت ) فيصبح احساسه وشعوره بل كل حياته

الدفع بعد النتيجة

اشبه بالميت في قبره وان رايناه وهو يسير على قدميه ويمكن ان نستلهم من صفات سحر الزومبي الافريقي

ومايحدث للمصابين به صورة للمقارنة للوصول الى حقيقة تاثيرات هذا النوع من الاعمال الخطرة بل انه يمكننا اطلاق

تسمية الاحياء الموتى على المظلومين المبتلين بهذ النوع من اعمال السحرة الكافرين والفاسقين والمخنثين

و التي لايرضاها الله ولارسوله ولاعباده المؤمنين ولااي انسان على وجه الارض

ساذكر لكم احد تلك الاعمال القذرة والنجسة والتي تعتمد على الجن الشيطاني لأن

الكافر التابع للعالم السفلي وعالم الظلام والذي وجدته من ضمن الكثير من الاعمال السحريه اثناء بحثي عن سر ماتعرضنا له لأن

وابتداءا من بداية ( 1984 وحتى منتصف عام 2021 ) وماا قوله جزءا من حقيقة تجربة واقعية مريرة ومؤلمة والله على مااقول شهيد